من المؤسف أن تشيد مقابلة رئيس الجمهورية بدولة فرنسا وأهميتها لبلادنا ولإفريقيا بعد تأكيد وزيره للاقتصاد بأن الفرنسية ( لغة ابتكار علمي )يجب اعتمادها في بلادنا بدل لغتنا الرسمية، في وقت تقدم لنا القارة الإفريقية صورا متلاحقة لدولها ونخبها ( في الحكم والمعارضة) تكافح من أجل الاستقلال الثقافي والسيادة، وتنشد الوحدة والانفتاح على العالم، وتوسع مساحات ثقا