
إن التكهن المبكر بمرشحي رئاسيات 2029 في لحظة ما تزال فيها المامورية الثانية لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في عامها الاول ليس سوى انحراف عن منطق الدولة ومقتضيات المقام السياسي فهو خطاب يفتقر الى الجدية ويشوش على الاولويات ويصرف الانتباه عن القضايا الجوهرية المرتبطة بامن المواطن واستقرار بلده وتنميته.