أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، التابعة لتنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي، مسؤوليتها عن الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من القوات الأمم المتحدة في مالي، الأسبوع الماضي.
وقالت الجماعة في بيان مقتضب نشر عبر قنواتها الدعائية إن “مجاهديها” مسؤولون عن الهجوم على قافلة للأمم المتحدة، مضيفة أنها “خلفت قتلى وجرحى في صفوف العدو”.