رغم أني لست بمتهم على الشباب الذي غادرته مذ حجج ، وجلل مفارق رأسي لون الثغامة الأشهب ، مع ذلك فإن رأي في الشباب ليس مصادما ولا محابيا ،لأني تجاوزت مرحلة العاطفة في التعاطي والتعالي، ولم أدخل بعد مرحلة التجافي والتغاضي، رأي أن الشباب أدرى بمصالحه وأعرف بقدراته لا بخبراته، لان التجارب تنقصه وهي وحدها التي تراكم الخبرات.