لم تفهم فرنسا أن الزمن تغير و ظلت تحتقر وعي النخب في الغرب الإفريقي ، لتكتشف اليوم أنها جازفت باستمرار نفوذها و أرغمت الشعوب على تولي مهمة إخراجها ذليلة بكل قماشها : جنودها، سفاراتها، مخابراتها و ستليها قريبا ، عملتها (CFA) و مراكزها "الثقافية" و لغتها و فرانكوفونيتها و رماد فرانس- آفريكها..