يبدو أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز جاد في بحثه عن طوق نجاة من ملف العشرية،وفي ذلك السياق وفي لحظة يأس وضياع وتشرد وتباكي على سلطة لا سبيل لاستعادتها؛ارتمى في حضن حركة”افلام”العنصورية،ظنا منه أن العنصرية والتطرف ومايحاك خلف الكواليس مع القوى الاستعمارية سيكون ورقة ضغط على شعبنا،الذي ذاق في عشريته الكثير من الويلات والاطهاد والمجاعة وانحطاط الاخ