جميعنا يدرك بأن الوكالة الوطنية لسجل السكان والوثائق المؤمنة، أصبحت اليوم على السكة الصحيحة بعد أن استلم أحد أبرز مؤسسيها زمام الأمور، ولذلك ليس من الغريب أن تقفز في وقت قياسي.
تحدثنا في مقال سابق، عن بعض الساعين لشيطنة النظام، الذين يقفون وراء حملات تشويه منظمة وممنهجة ضد أطر و كفاءات، تحظى بثقة كبيرة لدى رئيس الجمهورية والتي تعدٌ اليوم من بين الشخصيات التي يعتمد عليها الرئيس كثيرا منذ أن قرر الترشح لكرسي الرئاسة؛
وسيكون أول نموذج من تلك الشخصيات الوزير السابق الدكتور الناني ولد أشروقه.
ورقة تعريفية:
نحمد الله تعالى على أمطار الخير التي نزلت، ونهنئ أهلنا في مختلف ربوع الوطن.. لقد جاء موسم الأمطار هذا العام في وقت كنا في المفوضية منهمكين في جهود توفير الأعلاف بكميات معقولة، وبأسعار مدعومة. وقد كان لهذه الجهود بالغ الأثر في إنقاذ ثروتنا الحيوانية.
١ - بدأت كل إجرات الحج شفافة وستبقى كذلك.
٢ - كل الذين تأهلوا في القرعة يدركون الشفافية العالية، ويعرفون أنها كانت مشرفة بامتياز.
٣ - بخصوص الذين أبدوا تظلما اليوم، يجب أن نوضح مايلي:
أ - لا يوجد واحد منهم ممن تأهلوا في القرعة.
ب - هم من محجي بعض المؤسسات العمومية.
تستحق الصناعة التقليدية عناية قصوى ترقى لمستوى النهوض بها وتصنيفها ضمن أولويات الأنشطة الاقتصادية الوطنية ، ويستحق الصناع التقليديون الاهتمام والتقدير والعرفان بدورهم الكبير في خدمة المجتمع في الماضي والحاضر، كما يستحقون الدعم والرعاية التي تسمح لهم بتعزيز مواهبهم وابتكاراتهم التي، كما وفرت للمجتمع في الماضي حاجاته من الصناعات والأدوات ومتطلبات ال
يعكس وزير الاسكان والاستصلاح الترابي سيد احمد ولد محمد، إرادة الإطار الكفؤ و الموظف القدوة الذي يكرس عمله ووقته من أجل الصالح العام، ولا يألوا أي جهد في سبيل خدمة وطنه وهذا ما برهن عليه من خلال كل المناصب التي شغلها.
خلال سفر جمعني في الفترة الأخيرة مع أحد منتخبي حزبنا على إحدى الطرق الطويلة؛ ناقشنا بعض المشاكل التي تعاني منها دائرته الإنتخابية؛ فاقترحت عليه الاستعانة بالحزب لحل بعض تلك المشكلات.
حين صوت الموريتانيون بأغلبية مريحة على برنامج "تعهداتي" لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، أدركوا جيدا أن تصويتهم لم يكن لبرنامج انتخابي سينضاف إلى رفوف البرامج الانتخابية التي عهدوها حبرا على ورق بقدر ما هو عهـــد لا شك أن صاحبه يعي هموم الوطن، وحاجته الماسة لنهضة شاملة في مختلف المجالات، حاملا معه جذوة أمل لفئات عريضة تسلل إلى قلوبها ال
الحمد لله اما بعد؛ فإنه من الملاحظ كثيرا أنه عند مسجد الرابع والعشرين يجتمع الكثيرون للصلاة على الجنازة ثم ينصرف البعض منهم قبل الحضور لدفن الجنازة فلا يحضر الدفن الا جماعة قليلة من أقارب الميت بل إن أقارب الميت فى بعض الأحيان يكل بعضهم الامر للآخر فلا تذهب الى المقبرة إلا جماعة قليلة فى بعض الأحيان ..