
أصبح بعض الشعراء، والكتاب، والساسة، كبعض العيادات الخاصة، والصيدليات، والمخابز، ومحترفي الشعوذة والدجل، والمتاجرين بالمشاقة الشعثاء، تتسع شهرتهم في جمهور ضاربة الودع، وقارئة خطوط الرمال.
بصرخة تمجيد مبتذلة، تطلقها عانس أمية، سليطة اللسان، معوجة البيان، أو عبارة وقحة ينحتها مراهق غبي، ويلحقها بنسب جنس أدبي منقرض، ومنحط، يصعد الهابطون..