
منذ فجر الديمقراطية في مورتانيا وولاية لعصابه تعاني تهميشا وإقصاء لم تشهده ولايات الوطن الأخرى، سواء من ناحية تدخلات الدولة من خلال مشاريعها التنموية أو على مستوى التسهيلات التي تمنح لرجال الأعمال الوطنيين في ربوع البلاد، بل وحتى على مستوى التعيينات في مختلف المناصب السامية.