يستعد مواطن سعودي لدخول موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية العالمية، في 11 سبتمبر/ أيلول الجاري، من خلال تغطية جسمه بأكثر من 100 كلغ من النحل، على الرغم من إخفاقه العام الماضي في كسر الرقم القياسي .
توجد جرائم غير محلولة في جميع أنحاء العالم، حيث وصل المحققون فيها إلى مرحلة لا يمتلكون فيها أدلة لاستكمال التحريات حول القضية، وتصبح القضية ميؤوس منها، عادة ما تكون تلك القضايا غريبة ومرعبة ومن يقرأ عنها سيبقى الليل كله مستيقظ، الجرائم غريبة يصعب تصديقها في بعض الأحيان، مما يجعل الاستنتاج البديهي هو الانتحار، إلا أن الانتحار لا يكون الحل الصحيح، وفي
في المقال التالي مجموعة جرائم بريطانية أغرب من الخيال، فالبعض يفضل قراءة الروايات البوليسية وروايات الخيال العلمي ظنًا بأنها ليست جزءًا من الواقع، بينما الواقع قد يكون مرعب وبشع بشكل أكبر من الروايات، بعض هذه الجرائم تكون ملهمة بشكل كبير للكتاب الإنجليز في كتابة قصصهم، يركز المقال على مجموعة من جرائم بريطانية حدثت في السنوات الأخيرة واهتمت لها وسائل
يستطيع أي شخص مهتم بالأساطير المختلفة، والقصص التاريخية القديمة، أن يخبرك بسهولة أن القدماء المصريين، هم أصحاب أفضل الأساطير والقصص، وذلك لأنهم من أوائل الأمم التي شيدت حضارات عظيمة، مما أتاح لهم وقت للتفكير في الحياة والتأمل، بالإضافة إلى اختراعهم القراءة والكتابة، ومن خلالهم استطاعوا أن يكتبوا لنا ما يؤمنون به، ومن خلال هذه الكتابات لم نعد نحتاج إل
انطلق موقع جديد يؤرخ الأشخاص الذين اختفوا دون ترك أي أثر خلفهم، الموقع المسمى بـ "تشارلي" يعتبر من أهم الموارد والخزائن لحالات الاختفاء الحديثة.
لكن إذا بحثنا في قاعدة بيانات هذا الموقع على مر الزمن، سنجد أن حالات الاختفاء التي حدثت في أوائل القرن الـ 20، هي الأبعد عن أن تُحل، وذلك لأن كل من كانت تربطه علاقة بحوادث الاختفاء تلك، قد مات.
نشرت صحيفة "ميرور" البريطانية تقريرا عن أغرب عشرة حوادث اختفاء أو تحطم طائرات في العالم. نختار البعض منها علما أن الكثير من الأسئلة لا تزال تثار حولها.
تقع حوادث غريبة في العالم على الدوام، تبقى مجهولة أو أقلّه مجهولة بالنسبة لكثير من الناس. بعضها يبدو غير قابل للتصديق أو خارجاً عن المألوف. نقدّم لكم هنا 10 أحداث غريبة حصلت بالحقيقة في العالم:
أغرب حادثة في التاريخ هي قصة حقيقية أغرب من الخيال، لا يمكن للعقل أن يصدقها، وهي حادثة حصلت في مدينة "سيلاكاوغا" الأمريكية،عندما كانت السيدة "آن هودجز" مستلقية على الأريكة كعادتها كل ليلة تشاهد مسلسلها المفضل، وحصل ما لم يخطر على البال.
