
لو كان التاريخ يطلق على ما كان ، لما كان باستطاعتنا أن نلوم أي أحد أو نتهم أي آخر ، لكن التاريخ تقال لما كان و ما كان يمكن أن يكون.
قبل عقدين من الزمن فقط،كان التاريخ عِلما، فلم يكن مفهوما خارج إطار حفظ وقائع مشوشة أحيانا و مقلوبة حتى في أحيان أخرى.