ترأس الوزير الأول، السيد المختار ولد أجاي، الخميس، اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة النظام المعلوماتي للإصلاح الإداري وتسيير التعليم (سراج)، والذي يهدف إلى إدارة قطاع التربية.
"الإطلاق الرسمي لعروض الألياف البصرية فائقة السرعة حتى 500 ميغابت في الثانية"..
تشهد موف موريتل تحوّلاً مفصلياً في مسار التنمية الرقمية في موريتانيا، وذلك من خلال الإطلاق الرسمي لعروضها الجديدة للألياف البصرية فائقة السرعة، التي توفر سرعات تصل إلى 500 ميغابت في الثانية، وهي الأعلى على مستوى منطقة غرب إفريقيا.
في المشهد السياسي، نادرا ما نجد في خطابات رؤساء الدول هذا الوضوح في التوجيه، والصرامة في تحميل المسؤوليات، والجرأة في منح الثقة، كما في الكلمة التي ألقاها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، خلال منتدى الأعمال الموريتاني الإسباني الأخير.
أعلن البيت الأبيض، اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعاني من قصور وريدي مزمن، مصحوباً بتورم في أسفل الساقين. كما كشفت الفحوصات الطبية الروتينية عن وجود ورم حميد لديه.
أكد قائد الأركان العامة للجيوش، الفريق محمد فال الرايس الرايس، أن "الجيش الوطني يعد شريحة واحدة وقبيلة واحدة، وأن العسكريين غير معنيين بحسابات ولا برهانات السياسيين، وما يهمهم بالدرجة الأولى هو المحافظة على كيان الأمة وتماسكها".
وقعت وزارة الزراعة والسيادة الغذائية والاتحادية الوطنية للزراعة، مساء أمس الأربعاء، اتفاقية تهدف إلى خفض سعر الأرز الموريتاني الخام والأبيض. تهدف هذه الخطوة إلى تعزيز القدرة التنافسية للإنتاج المحلي وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين.
في إطار تنفيذ الخطة الوطنية للتكيف مع العوامل المناخية في قطاع الصحة، ووفقا لمكونات دراسة جرد انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري داخل المؤسسات الصحية، أشرف المستشار الفني المكلف بالوقاية والرعاية الصحية الأولية السيد اعل اميده زين على انطلاق الورشة التكوينية المنظمة من طرف إدارة النظافة والسلامة الصحية لصالح رؤساء مصالح النظافة وجودة الخدمات،
في تحول جيولوجي ضخم يلفت أنظار المجتمع العلمي العالمي، كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة "Nature Geoscience" عن أدلة قاطعة على أن القارة الإفريقية بدأت تنقسم إلى شطرين. يُعزى هذا الانقسام إلى نشاط جيولوجي عميق يحدث تحت شرق القارة، وتحديدًا في منطقة عفار بإثيوبيا.
تنهي فرنسا رسميًا اليوم الخميس تواجدها العسكري الذي دام لأكثر من 65 عامًا في السنغال، وذلك بمراسم تاريخية تُقام في العاصمة داكار. يمثل هذا الحدث تتويجًا لعملية بدأت في مارس الماضي، وتشمل تسليم آخر القواعد العسكرية الفرنسية، وعلى رأسها "معسكر جييل"، إلى السلطات السنغالية.