توجه وزير الوظيفة العمومية والعمل محمد ولد اسويدات صباح اليوم الجمعة إلى العاصمة المالية باماكو، لحضور الدورة الـ12 لوزراء الوظيفة العمومية في الدول الأعضاء في المرصد الأفريقي للوظيفة العمومية، والتي تنظم يومي 22 و23 أغسطس 2025.

أشرف المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء “التآزر”، الشيخ ولد بد، اليوم الجمعة بقرية لمتين التابعة لبلدية بوطلحاية، على تدشين نقطة صحية جديدة مجهزة بكافة المعدات الضرورية، وذلك تنفيذًا لتوجيهات رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الرامية إلى تقريب الخدمات الأساسية من المواطنين وتعزيز نفاذهم إليها.

إعلان ترشّح

تواجه مهنة المحاماة اليوم تحديات متزايدة، ناجمة عن الأوضاع الدولية والمحلية، وهو ما يستدعي استنهاض ما تبقى من إرادةٍ وعزمٍ وحزم.

أعلن حزب قوى التحرير، مساء أمس استكمال التزكيات المطلوبة للترخيص الرسمي من وزارة الداخلية، طبقا لمقتضيات القانون رقم 010-2025 المتعلق بالأحزاب السياسية. 

وأعلن رئيس الحزب أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا، اكتمال التزكيات بعد رفع ملف الحزب على منصة "هوّيتي" الرقمية في يونيو 2025.

أشرف والي لعصابه، السيد أحمدو عداهي اخطيره، أمس الجمعة في مدينة كيفه، على إطلاقة برنامج لتمويل عدد من المشاريع المدرة للدخل، موجهة إلى خريجات مراكز صافيا للتأطير والتكوين، وذلك في إطار شراكة بين صندوق الأمم المتحدة للطفولة(اليونيسف) وهذا المركز.

قال وزير الخارجية والهجرة المصري، بدر عبد العاطي، إنه من المهم العمل على تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية مع موريتانيا.

بدأت شرطةُ الجرائم الاقتصادية استدعاء عدد من المديرين المركزين في وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي، وذلك على خلفية فتح تحقيق قضائي في ملفّ صفقة لتوفير طاولات ومعدات مدرسية مختلفة.

أعلنت الشرطة الوطنية عن تفكيك شبكة محلية متخصصة في استيراد وبيع المخدرات "حشيش القنب"، وذلك ضمن عملية أمنية.

وأوضح بيان للشرطة أن العملية بدأت صباح الأربعاء 20 أغسطس 2025 بتوقيف مشتبه به ضبطت بحوزته كمية من الحشيش معدة للبيع بالتجزئة، مضيفا أن التحقيقات قادت إلى توقيف شخصين آخرين بحوزتهما كميات مشابهة.

انتقد الإعلامي الهيبة الشيخ سيدات، في منشور على صفحته بفيسبوك، تأخر الحوار الوطني، متسائلاً عن أسباب هذا التأخير ومصير منسقه، الأستاذ موسى فال.

حين تجرؤ النائب زينب من تقلي و هي التي تدّعي الانتماء لتيار إسلامي على وصف أنصار الرئيس بيرام بأنهم جهلة وأميون وتستكثر أن يكون بينهم 75 حامل شهادة عليا، فهي لا تمارس السياسة بل تسقط في وحل العنصرية والاحتقار الطبقي. 
أي إسلام هذا الذي يبدأ بتسفيه المستضعفين بدل إنصافهم؟ وأي تديّن هذا الذي يُلبس غطاء الدين ثوب الكبر والتعالي؟