قد يرى بعضُ الداعين إلى القضاءِ نهائيًّا على القبيلة، أنّ المدافِعَ عنها في القرن الحادي والعشرين (عهد "دولة المواطَنة")، يُعَدُّ كمَن يسبحُ ضدّ التيارِ.
وقد ارتفعت أصواتٌ- في الآونة الأخيرة-لأناس يدعون إلى القضاء على القبيلة، متهمين إيّاها بأنها سبب في كل ما يعانيه المجتمع من تخلّف عن الركب الحضاري!