ما أعلمه عن أسرة أهل الشيخ سعد بوه ( وما راءٍ كمن سمعا ) فقد لبثت زهاء سنتين في عز شبابي حاكما للمذرة لايفوتني ساقطة ولا لاقطة خلال سنوات ست وثمانين سبع وثمانين ثمان وثمانين وزرت حضرة النيمجاط مرًات عدة ثم تعرفت علي المشيخة وأنا وزير للشؤون الإسلامية في مناسبات أعياد الفطر أولا / فهي أسرة مشيخة طيبة ( علي ظاهرتهَ) ( ما فيهَ شِ تحت شِ) ثانيا / هي مشيخة منً الله
تعالي عليها باستجابة الرقية وثقة مريديها فيها ولذا فإن ملايين الهدايا تتقاطر عليها من كل حدب وصوب من جميع أقطار إفريقيا ( من السنغال غامبيا مالي غينيا ساحل العاج) مما لاحصر له مما يغني عشرات الأفراد من المشيخة وما يدحض أيً شك وأيً ريب في مصادر ثرائها (ومن كثرت عليه الهدايا سهل العطاء) أخيرا / من المعلوم لدي كافة الناس أن السلطات الإدارية هي ( الكميرة الخفية) للمجتمعات التي تديرها مما يجعل ما أقوله عن تقصٍّ وحقائق مباشرة
يحيي ول سيد المصطف
والٍ سابق بعدة ولايات ووزير
سابق للشؤون الاسلامية ‘
ووزير سابق للعدل