
في وقت يعيش فيه البلد على وقع اختتام عرس ديمرقراطي فريد تكلل بتجديد ثقة الشعب الموريتاني في الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، نعيش نحن أبناء بوتليمت الحبيبة نشوة من نوع آخر طالما كانت حلما لجميع المنحدرين من المدينة بعد أن عشنا أياما من الإنسجام والتوازن السياسي لم نعهدها منذ أمد بعيد.