
بينما تغلي البلاد تحت وطأة أزمات خانقة: العطش، انعدام الكهرباء، ارتفاع الأسعار، تدهور الخدمات، وتفاقم البطالة، يتسلل الوزراء ومسؤولو الصف الأول في الوزارات إلى المنتزهات والفنادق الفاخرة في الداخل والخارج، معلنين – بصمت وعدم مبالاة – عن عطلتهم السنوية الرسمية لعام 2025.