
لا مناص من القول بضرورة إشراك الشباب إشراكا حقيقيا لاصوريا أو شكليا في المأمورية الثانية التي كان الشباب وقودها وحامل مشعل نشر الوعي فيها لأجل استمرار التنمية والاستقرار ٫ فحذاري من الانقلاب على إرادة الشباب وطموحه بدولة عدل ومؤسسات يتم فيها القضاء على البيرواقراطية المتجذرة التي هي السبب الحقيقي وراء تفشي المحسوبية والزبونية وشراء ولاءات الموظفين ال