أفادت مصادر عائلية بأن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وصل الليلة البارحة، إلى منزله قادما من مستشفى أمراض القلب بعد أيام من العلاج فيه تحت إشراف طاقم طبي منتدب من طرف الحكومة.
وحسب المصادر فإن حالة ولد عبد العزيز الصحية مستقرة ويتماثل للشفاء.
وكان قطب التحقيق قد أصدر ظهر اليوم قرارا بالإفراج عن ولد عبد العزيز ووضعه تحت الرقابة القضائية في منزله.