أعلن معهد روبرت كوخ الألماني للأمراض المعدية أن كامل فرنسا، بما في ذلك أقاليم ما وراء البحار، "تُعرض لخطر الإصابة بسبب العدد الكبير من الحالات".
ويعني تصنيف فرنسا بأنها "منطقة عالية الخطورة" إجبارية حصول القادمين منها على نتيجة اختبار سلبية لفيروس كورونا وإتمام حجر صحي عند الوصول إلى ألمانيا.
وتجاوزت معدلات الإصابة بفيروس كورونا التي تقيس عدد الإصابات لكل مئة ألف شخص خلال الأيام السبعة الماضية، عتبة مئتين في العديد من المناطق الفرنسية.
وتكافح ألمانيا لوقف الارتفاع الحاد في أعداد الإصابات الجديدة مع بطء حملة التلقيح وانتشار النسخ الفيروسية الشديدة العدوى والتي تم اكتشافها لأول مرة في بريطانيا وجنوب أفريقيا والبرازيل.