
قال فريق الدفاع عن النواب البرلمانيين، اليوم الخميس، إن التصريح الذي أدلى به الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لصحيفة «جون آفريك» شكل ضررا لنواب الجمعية الوطنية، مادفعهم للجوء للقضاء.
وكان الرئيس السابق قد قال في مقابلته إن النواب تلقوا رشوة ب300 مليون أوقية قديمة لإنشاء لجنة برلمانية للتحقيق في تسيير ملفات العشرية.