وشح رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بمناسية الذكرى ال 65 لعيد الاستقلال الوطني السادة التالية أسماءهم :

وسام ضابط من نظام الاستحقاق الوطني:

تضمن هذا الوسام ثمانية شخصيات من بينها:

بيان 

حول خطاب فخامة رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الاستقلال الوطني المجيد

نظمت كتيبة القيادة والخدمات بالأركان العامة للجيوش، مساء اليوم الخميس 27 نوفمبر 2025، مسيراً راجلاً لحمل المشاعل، وذلك ضمن فعاليات تخليد الذكرى الخامسة والستين لعيد الاستقلال الوطني وتأسيس القوات المسلحة

و أشرف على الفعالية العقيد محمد عبد الله اسنيگل، قائد كتيبة القيادة والخدمات، وشهد المسير مشاركة واسعة من مختلف الأسلاك:

ترأس صاحب المعالي الوزير الأول، السيد المختار ولد اجاي، مساء اليوم بمباني الوزارة الأولى، اجتماعاً للجنة الوزارية المكلفة بإصلاح المستشفيات.

أحالت وزارة التربية وإصلاح نظام التعليم أسماء 12 مدرسا إلى وزارة الوظيفية العمومية لاتخاذ الإجراءات بفصلهم نهائيا من وظائفهم.

وأوضحت وزارة التربية في رسالة مؤرخة بتاريخ، 25 نوفمبر ،2025، أن قرار فصل المدرسين من العمل، جاء بعد استنفاذ مساطر الإنذار بحقهم، بعد تغيبهم عن العمل.

استقبلت رئيسة جهة نواكشوط، السيدة فاطمة عبد المالك، صباح اليوم الأربعاء، وفدًا فرنسيًا رفيع المستوى برئاسة معالي الوزير المنتدب المكلّف بالتجارة الخارجية وجاذبية الاستثمار، السيد نيكولاس فوريسييه، الذي أدى زيارة عمل ومجاملة للجهة.

عقد وزير الشؤون الإسلامية، الفضيل ولد سيداتي ولد أحمد لولي، صباح اليوم اجتماعا بالديوان مع موظفي الوزارة، تطرق خلاله إلى ضرورة الالتزام بالقيم الجمهورية ومبادئ دولة المواطنة، وفقا لمضامين خطاب رئيس الجمهورية بتاريخ 08 نوفمبر 2025م.

استقبل معالي وزير التنمية الحيوانية، السيد سيد أحمد ولد محمد، اليوم الخميس بمكتبه في نواكشوط، رئيس بعثة وكالة الأمم المتحدة للهجرة، السيد إدريسا سومبارى.

وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين بلادنا وهذه الهيئة الدولية.

جرى الاجتماع بحضور المستشارة المكلفة بالاتصال بالوزارة، السيدة مريم أمود.

اجتمع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء 26 نوفمبر 2025، تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية.
وقد درس المجلس وصادق على مشاريع القوانين التالية:

منذ الاستقلال، تعاقب على حكم بلادنا أحد عشر رئيسًا خلال خمسةٍ وستين عامًا. وما يزال الجيل الذي عاش تلك اللحظة التاريخية الأولى يتذكّر المطالب ذاتها: ضعف البنية التحتية، ونقص ضروريات الحياة المعاصرة. كما يتجدد النقد للواقع، مهما تغيّرت أساليب الحكم وتبدلت الوجوه الحاكمة.

فماذا تغيّر فعلاً؟