
على الرغم من الخلاف حول أصل كلمة مونگل، ما إذا كانت شجرة أم اسم رجل تسمت به المدينة أم بئرا. فإن أبناءها القدماء قد ارتبطوا بها في يسرها وعسرها بينما هجرها صغارها ورموها في دور رعاية العجزة ليزوروها في مواسم محددة لحاجة في نفس يعقوب.
تغنى قدماء القوم بحب مونگل ومنطقة آفطوط عموما، يقول الداه ولد التيس: