أفادت مصادر رسمية وإعلامية أن سائحًا إسباني الجنسية قد تعرض للاختطاف في منطقة تمنراست بجنوب الجزائر قبل يومين على يد مجموعة مسلحة يُعتقد أنها تنتمي إلى “الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى” (EIGS).
كشفت فرنسا عن نيتها إغلاق قواعدها العسكرية في السنغال صيف هذا العام، وفق ما نقلت وكالة الصحافة السنغالية عن مصدر عسكري فرنسي. وأكد المصدر أن باريس بدأت محادثات لترتيب انسحاب قواتها، مشيرًا إلى أنه لن يكون هناك أي وجود عسكري فرنسي في السنغال بحلول الصيف المقبل.
فاز الحزب الحاكم في تشاد بأغلبية المقاعد في الانتخابات البرلمانية التي جرت الشهر الماضي والتي قاطعتها أحزاب المعارضة في معظمها، وفقا للنتائج الأولية.
ووفق البيانات الرسمية فقد حصل حزب الرئيس محمد إدريس ديبي، حركة الإنقاذ الوطني، على 124 مقعدا من أصل 188 مقعدا في الجمعية الوطنية، حسبما أعلن أحمد بارتشريت، رئيس اللجنة الانتخابية.
اتهم وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، الجزائر بالسعي إلى "إذلال" فرنسا من خلال رفضها استقبال المؤثر الجزائري المعروف باسم "بوعلام"، الذي كانت باريس قد قررت ترحيله.
وأوضح الوزير في تصريحات إعلامية، اليوم الجمعة، أن الجزائر رفضت دخول "بوعلام" إلى أراضيها رغم الاتفاقيات الدبلوماسية الموقعة بين البلدين، مما أدى إلى إعادته مجددًا إلى فرنسا.
قالت وكالة الصحافة الفرنسية أن اصوات إطلاق نار كثيف مساء الأربعاء، قد سمعت بالقرب من القصر الرئاسي في وسط عاصمة تشاد نجامينا .
وصرح مصدر أمني تشادي بأن مسلحين هاجموا الجزء الداخلي من القصر الرئاسي، وذلك في ظل استمرار إطلاق النار قرابة الساعة 20:45 بالتوقيت المحلي (19:45 بتوقيت غرينتش).
قال رئيس وزراء السنغال، عثمان سونكو، إن ما أدلى به الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “خاطئ تمامًا”، مشددًا على أن قرار السنغال بسحب القوات الفرنسية هو قرار سيادي نابع من إرادتها الحرة كدولة مستقلة وذات سيادة.
أعلن الجيش المالي، السبت، اعتقال قيادي بارز في تنظيم الدولة الإسلامية بمنطقة الساحل الأفريقي عقب عملية استخباراتية.
وقالت القيادة العامة للقوات المسلحة المالية في بيان إنها نفذت أول أمس الجمعة عملية دقيقة أسفرت عن اعتقال القيادي محمد ولد أركحيل المعروف بكنيتي "أبو رقية" و"أبو حاش".
وصل وزيرا خارجية كل من فرنسا وألمانيا، الجمعة، إلى دمشق للقاء قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، وخلال الزيارة زارا سجن صيدنايا سيء السمعة والذي شكل رمزا للقمع في ظل حكم بشار الأسد.
أعلن الرئيس الإيفواري الحسن واتارا أن القوات الفرنسية ستنسحب البلاد اعتبارا من يناير 2025.
وأضاف واتارا في خطابه في نهاية العام، ” يمكننا أن نفخر بجيشنا، الذي أصبح تحديثه فعالاً الآن، وفي هذا الإطار قررنا الانسحاب المنسق والمنظم للقوات الفرنسية من كوت ديفوار.”