
تم الإثنين الماضي البدء في عمليات علاج حصى الكلى المعقدة عن طريق القسطرة الجلدية، وهي عمليات تستلزم فريقين جراحيين يعملان بالتزامن، عن طريق المنظار وتحت مراقبة الفحص بالصدى والأشعة السينية.
وتستعمل هذه التقنية الجديدة على المستوى الوطني لعلاج الحصى كبيرة الحجم والمقاومة لتقنيات التفتيت التي يتوفر عليها المستشفى العسكري منذ سنوات.